الغرض الأساسی من تقدیم هذا المقرر الجدید فی مادة الفلسفة و قضایا العصر هو البدء بالاهتمام بالجانب التطبیقی من الفلسفة، حیث لم تعد الفلسفة فی عصر نا مقصورة علی هذا التأمل النظری فی قضایا الوجود و الحیاة، بل أصبحت تعیش الحیاة مع الناس فی کل نواحی حیاتهم العملیة و العملیة و التکنولوجیة. إن الفلسفة الیوم أصبحت مطالبة أکثر من أی وقت مضی بالاهتمام بقضایا البیئة و التلوث البیئی، و بقضایا الاستنساخ و الهندسة الوراثیة و مایترتب علیهما من مشکلات تهدد طبیعة الوجود الإنسانی علی الأرض، و بقضایا الأخلاق التطبیقیة و أخلاقیات المهنة جزء منها. الغرض الأساسی من تقدیم هذا المقرر الجدید فی مادة الفلسفة و قضایا العصر هو البدء بالاهتمام بالجانب التطبیقی من الفلسفة، حیث لم تعد الفلسفة فی عصر نا مقصورة علی هذا التأمل النظری فی قضایا الوجود و الحیاة، بل أصبحت تعیش الحیاة مع الناس فی کل نواحی حیاتهم العملیة و العملیة و التکنولوجیة. إن الفلسفة الیوم أصبحت مطالبة أکثر من أی وقت مضی بالاهتمام بقضایا البیئة و التلوث البیئی، و بقضایا الاستنساخ و الهندسة الوراثیة و مایترتب علیهما من مشکلات تهدد طبیعة الوجود الإنسانی علی الأرض، و بقضایا الأخلاق التطبیقیة و أخلاقیات المهنة جزء منها.