الأكثر شهرة

یعتبر التعلیم في ظل العصر الذی نعیش فیه عاملاً حاسماً في تحدید مصیر عالمنا: دولاً وأفراداً، مما یفرض علی المؤسسة التعلیمیة ضرورة مسایرة التقدم التکنولوجي والعلمي، وقد نتج عن هذا تغییر في معاییر تقییم المجتمعات وفقا لمدی تطورها تکنولوجیا ومعلوماتیا وقدرتها علی التحول من مجتمعات مستهلکة إلی مجتمعات منتجة للمعرفة، ونحن علی ثقة في أننا نملك من العقول والقدرات و الطاقات ما یُبلغنا ذلك الحلم، فقط نحتاج إلی العمل الدؤوب لاستثمار طاقتنا وإمکاناتنا المتاحة و العمل علی اکتشاف الموهوبین والمبدعین من أبنائنا.